إعلان أدسنس

blogger. Fourni par Blogger.

Wikipedia

Résultats de recherche

Text Widget

إتصل بنا

Nom

E-mail *

Message *

Membres

Powered By Blogger

Archives du blog

Rechercher dans ce blog

Archives du blog

Translate

تابعونا علي

عن الموقع

موقع أمني للمعلوميات مختص في مجال التكنلوجيا و التقنيات و كل ما يخص الهواتف الذكية و الحواسيب ، و هدفنا هو تصحيح االأفكار و الدروس الخاطئة في المحتوى العربي عن طريق دروس و حلقات في قناتنا على اليوتيوب ، كما يسهر على إشراف و سير الموقع الشاب الجزائري ذو 24 ربيع ' مولاي أمين ' الذي يحييكم و يشجعكم على الزيارة الدائمة و الإشتراك في موقعنا للتوصل بكل جديد منا .

أخر المواضيع

mardi 29 octobre 2013

تقرير: مبيعات المنتجات التقنية القابلة للإرتداء ستصل إلى 64 مليون وحدة بحلول العام 2017

تقرير: مبيعات المنتجات التقنية القابلة للإرتداء ستصل إلى 64 مليون وحدة بحلول العام 2017

640 google glasses cropped تقرير: مبيعات المنتجات التقنية القابلة للإرتداء ستصل إلى 64 مليون وحدة بحلول العام 2017
من المعلوم أن التطور التقني بإمكانه فتح الباب ومساعدة العديد من المنتجات التي لم تكن معروفة سابقاً على الظهور للعالم وتسويقها على أساس أنها أشياء ستغير من طريقة حياتنا، فبعد الهواتف الذكية جاء الدور هذه المرة على المنتجات التقنية القابلة للإرتداء أو مجمل ما يدخل بشكل عام فيما يسمى بالتكنولوجيا القابلة للإرتداء (Wearable technology)، والتي تشمل أجهزة محددة مثل: الساعات الذكية، النظارات والأساور الرياضية الذكية، وغيرها.
ومن هذا المنطلق قامت مؤسسة بيرج انسايت (Berg Insight) للأبحاث بإصدار تقرير يسلط الضوء أكثر على الموضوع، حيث أشارت من خلاله إلى أن مبيعات الأجهزة التي تدخل ضمن فئة التكنولوجيا القابلة للإرتداء قد بلغت في سنة 2012 حوالي 8.4 مليون وحدة، أي بزيادة سنوية قدرها 50.6 بالمئة مقارنة بالعام 2011. كما يشير التقرير إلى أن مبيعات الأجهزة التقنية القابلة للإرتداء ستصل ذروتها بحلول العام 2017 حين يتوقع لها أن تبلغ 64 مليون وحدة على الصعيد العالمي.
وفي هذا السياق أكد Johan Fagerberg الرئيس التنفيذي لمؤسسة الأبحاث لموقع mobiThinking على أن الإهتمام الكبير اليوم بالتكنولوجيا القابلة للإرتداء هو نتيجة دخول شركات مهمة على غرار أبل وسامسونج وقوقل وسوني وغيرها من الشركات الأخرى، وبالتالي تشكل المنافسة في القطاع. إضافة إلى ما تقدمه تلك المنتجات في حد ذاتها بالنسبة للمستخدمين، حيث بإستطاعتها تزويدهم بالمعلومات الضرورية، ناهيك عن أنها تبقيهم على اتصال دائم بالشبكات الإجتماعية.
كما يضيق Johan بقوله أنه وعلى الرغم من أن الساعات، أو النظارات الذكية لازالت تعتمد بشكل أساسي على وجود إتصال وتزامن بينها وبين هاتف المستخدم، إلا أن تلك الأجهزة ستشهد مستقبلاً تطوراً كبيراً، بحيث يصبح بمقدورها تخفيف اعتمادنا على الهواتف الذكية بالصورة التي نحن عليها اليوم.
في النهاية يمكن التذكير على أن سوار فيول باند (Fuelband) مثلاً من شركة نايكي الأمريكية- الذي يسمح للمستخدمين بمعرفة سعراتهم الحرارية ومدى تقدم نشاطهم الرياضي- قد حاز في سنة 2012 على جائزة أفضل منتج تقني قابل للإرتداء. كما تجدر الإشارة أيضاً إلى أن مفهوم الساعات الذكية (Smart watches) التي كثر الحديث عنها مؤخراً ترجع جذوره إلى العام 2000، حين كانت شركة IBM تعمل على مشروع ساعة ذكية تحمل إسم “IBM WatchPad” ذات وظائف معينة، منها: دعم نظام لينكس مفتوح المصدر، إتصال بلوتوث، إمكانية التحكم من الهاتف أو جهاز الكمبيوتر، وغيرها من الوظائف الأخرى التي نراها اليوم بشكل أوضح وأكثر تعقيداً في الساعات الذكية.

Aucun commentaire:

اضافة تعليق

جميع الحقوق محفوظة © 2013 عالم التقنية Rokaya
تصميم : يعقوب رضا