إعلان أدسنس

blogger. Fourni par Blogger.

Wikipedia

Résultats de recherche

Text Widget

إتصل بنا

Nom

E-mail *

Message *

Membres

Powered By Blogger

Archives du blog

Rechercher dans ce blog

Archives du blog

Translate

تابعونا علي

عن الموقع

موقع أمني للمعلوميات مختص في مجال التكنلوجيا و التقنيات و كل ما يخص الهواتف الذكية و الحواسيب ، و هدفنا هو تصحيح االأفكار و الدروس الخاطئة في المحتوى العربي عن طريق دروس و حلقات في قناتنا على اليوتيوب ، كما يسهر على إشراف و سير الموقع الشاب الجزائري ذو 24 ربيع ' مولاي أمين ' الذي يحييكم و يشجعكم على الزيارة الدائمة و الإشتراك في موقعنا للتوصل بكل جديد منا .

أخر المواضيع

dimanche 3 novembre 2013

المشاريع الناشئة .. يجب أن نقفز بها لا أن تقفز بنا



المشاريع الناشئة .. يجب أن نقفز بها لا أن تقفز بنا

gr hand 3 المشاريع الناشئة .. يجب أن نقفز بها لا أن تقفز بنا
كثيرة هي المشاريع العربية الناشئة في المجال التقني وكثيرة هي المحاولات والجهود التي يبذلها أصحاب هذه المشاريع للحفاظ عليها من إعلانات وعقد للشراكات والصفقات وبذل كل ما يملك هذا المؤسس لنجاح مشروعه ولكن ورغم تلك الجهود يكون الفشل مصير تلك المشاريع الهادفة ..  فشل المشروع لا يكون أحيانا لأسباب مادية او تقنية حتى أن مؤسس المشروع قد يتفاجأ أحيانا بأسباب فشل المشروع .. لن أقول أن المستخدم هو أحد أسباب فشل المشروع بل دعونا نقول أن المستخدم أحد عوامل نجاح المشروع ..

هل نعاني من أزمة مستخدم عربي ؟

ليس تقليلا من وعي المستخدم العربي لكن يجب أن يعلم هذا المستخدم ويعي دوره جيدا في هذه المعادلة فبيئة المشاريع الناشئة تتكون من عدة عناصر منها رواد الأعمال ( المؤسسين )  والمشروع والمستخدم الذي يعد جزء مهم ورئيسي لنجاح هذه المشاريع ، نعم قد لا توفر المشاريع العربية ما توفره المشاريع الأجنبية من إمكانيات وحلول ولكن يجب أن نعلم أن التغذية الراجعة أو الـ Feedback التي يقدمها المستخدم هناك لا نقدمها نحن هنا والتي من شأنها تطوير وتحسين المشروع ، دور المستخدم يجب ان يكون إيجابيا في دعم المشاريع العربية .. حتى عبر متابعتنا لكثير من مخرجات المؤتمرات والفعاليات التي تهتم بالمشاريع العربية الناشئة نجد الدعم المادي والإعلامي للكثير من المشاريع وفي الحقيقة أيضا إن إنتاج المشاريع الناشئة ليس أمرا صعبا بل بالعكس هناك زيادة في معدل إنتاج هذه المشاريع وإنتشار ثقافة ريادة الاعمال والمشاريع الخاصة ، ولكن يبقى الأمل في أن يلعب المستخدم دوره كاملا في نجاح هذه المشاريع .. الامر لا يتعلق بالمشاريع العربية فقط بل حتى بالمحتوى العربي على الإنترنت من تقييم ، تعليقات ، مشاركة ولكن أكثر ما يجيده المستخدم العربي حاليا هو التصحيح اللغوي وهو أمر إيجابي وليس سلبي كما يعتقد البعض ولكن نحتاج إلى المزيد ..

كيف يساهم المستخدم في نجاح المشروع ؟

المشكلة تكمن في أن هذه المسألة مسألة أخلاقية لا يمكن أن يلتزم بها الجميع أو يمكن قياس مدى التجاوب معها بقدر كبير ومع ذلك فهو أمر ضروري ومهم لكي نبني بيئة متكاملة ، المستخدم هو أحد أعضاء فريق العمل في أي مشروع عبر ما يقدمه من تقييم وأراء وإقتراحات حول المشروع ودائما ما يكون رأي او إقتراح المستخدم محل نظر ودائما ما تساهم الكثير من إقتراحات المستخدمين في تحسين وتطوير أي مشروع .. ما هو مطلوب من المستخدم لا يتعدى مراسلة فريق العمل وتقديم الإقتراحات وبتقديم الخدمة للآخرين والتعريف بها إذا كان مقتنعا بجودتها أو جدوى إستخدام المشروع كما يقدم الإستخدام المستمر للمشروع أو الخدمة نوعا من مراجعة الأداء بالنسبة لفريق العمل وإتخاذ قرارات جيدة من شأنها تطوير المشروع أيضا وقد يكون دور المدونين وخاصة المدونين التقنيين منهم في هذه المسالة كبير وفعال أكثر من غيره عند إعداد ونشر مراجعات حول هذه المشاريع .
كما ذكرنا فإن هذه المسألة مسألة أخلاقية وتحتاج إلى وعي بدور وأهمية المستخدم بالنسبة للمستخدم نفسه والدور الذي يلعبه في نجاح المشروع وذلك لتطوير بيئة المشاريع الناشئة والتي ما زالت ناشئة إلى الآن .. من جديد نحن نعيش في بيئة ناشئة للمشاريع الناشئة ولا بد أن نقفز بهذه المشاريع حاليا قبل أن تقفز بنا إقتصاديا وتقنيا  .

Aucun commentaire:

اضافة تعليق

جميع الحقوق محفوظة © 2013 عالم التقنية Rokaya
تصميم : يعقوب رضا